الطابع الفضائحي بدا ثقيلًا جدًا بإزاء السقطة الجديدة لمجلس النواب الذي وإن جمع 73 نائبًا مرّروا نصاب التمديد للمجالس البلدية والاختيارية لمدة سنة، فإنه بدا في أشد صور القتامة الفضائحية أمام مشهد برلمان عجز عن وضع حدٍّ للفراغ الرئاسي الذي يقترب من شهره السادس فيما يتمكّن بسحر ساحر من «تجميع» العدد اللازم لنصابٍ يمرّر تعطيل الانتخابات البلدية والاختيارية ويعيد آفة التمديد لهذه المجالس.
• بثّت إحدى المحطّات تقريرًا بدا مدفوع الثمن لتبرئة قريب مرشّح من شائعات تتّهمه بدفع بدلات مالية دعائية. (النهار) • عُلم أن مرشّحًا رئاسيًا بارزًا اتّصل بمرجعٍ سياسي معزّيًا بقريبٍ له، ونُقل أن الاتّصال كان ودّيًا للغاية. (النهار)
حفاظًا علي سلامة السير على مختلف جسور لبنان، نداء من اليازا إلى وزير الأشغال العامة والنقل وجميع المعنيين لصيانة الفواصل الحديدية للجسور...
الحكومة ما زالت تتخبّط في أرقام دعم زيادات رواتب موظّفي الإدارات والمؤسّسات العامة، مع إعلان نقابة عمّال كهرباء لبنان الإضراب التحذيري أربعة أيام اعتبارًا من اليوم، وتلويح موظّفي الضمان الاجتماعي وأوجيرو بالإضراب، وربما يتبعهم موظّفو مصالح المياه.
في هذه الأجواء أفادت مراسلة «النهار» في باريس رنده تقي الدين أنه من المتوقّع أن يلتقي رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل المستشار الرئاسي الفرنسي باتريك دوريل الأسبوع المقبل في الإليزيه للتشاور حول الوضع في لبنان وأزمة الرئاسي فيه والموقف الفرنسي من صيغة «سليمان فرنجية رئيسًا وحكومة إصلاحية».
• قال مرجعٌ رئاسي سابق إنّ ودائع الناس في المصارف لم تتبخّر بل جرى تهريبها وهي محصية، وإنّ الحقائق تتكشّف يومًا بعد يوم. (الجمهورية) • تبيّن أن الإجراء الذي اتّخذته السلطات الفرنسية بحق رئيس مصرف لبناني بارز بقي طي الكتمان يومَين كاملَين قبل أن يتسرّب بطرقٍ ملتوية في اليوم الثالث! (اللواء)
بعد تعافيه من آثار الحادث الذي حصل معه الأسبوع الماضي في زغرتا وكاد أن يودي بحياته، بسبب أولادٍ سوريين يجتازون الطريق بشكلٍ فجائي، وجّه الصحافي ريمون بولس رسالةً إلى وزير الداخلية
أقام مجلس التنفيذيين اللبنانيين، غروب يوم أمس الإثنين، إفطارًا رمضانيًا، في فندق الكراون بلازا-الرياض، وسط أجواء رمضانية مميّزة وممتعة، حضره عدد كبير من رجال الأعمال السعوديين واللبنانيين، إضافةً إلى أبناء الجالية اللبنانية في المملكة العربية السعودية.
أفادت وكالة «فرانس برس» أنّ محكمة الاستئناف في باريس ستنظر غدًا في صحّة عمليات حَجز على عددٍ من الأملاك العقارية والأموال المصرفية لحاكم مصرف لبنان المركزي اللبناني رياض سلامة، للاشتباه بجَمع ثروته في أوروبا عن طريق اختلاس أموال عامة لبنانية.
كلّ المعطيات تشير إلى أن اليوم الإثنين هو يوم مفصلي، بكلّ معاني الكلمة، لجهة تبيّن المسار العام بين معالجات تنهي أزمة قبض الرواتب وتؤسّس لمعالجة هادئة، ودائمة للرواتب والمعاشات المتآكلة في القطاع العام، سواء لجهة العاملين في الخدمة أو المتقاعدين من مدنيين وعسكريين وسفراء وقضاة ومدراء عامين.
Copyright 2013 Mon Liban | All Rights Reserved | Web-tronic
